تقول دراسةٌ حديثة إنَّ التناسقَ الموضعي لنشاط الدماغ يكون مضطرباً عندَ مرضى التوحُّد.

من المعروف منذ عددٍ من السنوات أنَّ الارتباطَ الوظيفيَّ بين المناطق المُنفصلة من الدماغ ينخفض عندَ مرضى التوحُّد, لكن كان يُعتَقد أنَّ ما يُسمَّى الارتباط الوظيفي الموضعي هو أعلى بشكل فعليٍّ عندَ الأشخاص المُصابين باضطرابٍ نَمائيٍّ أو تطوُّري عصبيٍّ.

قبل اكتشاف خصائص وعلامات مرض التوحد عند الأطفال، كان هؤلاء الأبرياء يلاقون الأمرين من أسرهم ومن معلميهم في المدارس، حيث لم يكن المجتمع يعلم بحقيقة مأساتهم، وإنهم وإن بدوا مثل بقية الأطفال من حيث الشكل الخارجي إلا أن مرض التوحد الذي يعانون منه يجعلهم منفصلين عما يحيط بهم من أشياء، غير قادرين على التركيز في أي شيء، فكان جهل الأبوين بحالة طفلهم يجعلهم يوبخونه ليل نهار بأنه أبله وبليد،

 ليس الطفل ضعيفاً كما يتخيل البعض بمجرد ولادته بل يولد وتولد مناعته معه  ثم يأتي دور لبن الأم بدءاً من السرسوب الذي يحميه من الإصابة بالعديد من الأمراض.

وأمثلة المناعة المكتسبة للأطفال من أمه منذ ميلاده والتي تستمر لعدة أشهر: والحمى

القرمزية والدفتريا وشلل الأطفال.

تشير دراسةٌ حديثة إلى أنَّ الأولادَ غير المختونين عرضةٌ أكثر من غيرهم لمخاطر الإصابة بعدوى المسالك البولية، والتي هي نوعٌ من الالتهابات الجرثومية الشائعة التي قد تضرُّ بالكلى إذا لم تُعالَج. وجد الباحثون الكنديُّون أيضاً أنَّ خطرَ العدوى يكون أكبرَ بصرف النظر عمَّا إذا كان الإحليل مرئياً أم لا عند الأولاد. يقوم الختان على إزالة القلفة في رأس العضو الذكري. قام الباحثون في هذه الدراسة بتحليل المعلومات حول ما يقارب 400 ولد دخلوا أقسام الطوارئ في المستشفيات