• الاتفاق في الرأي خلال مفاوضات الشركات يحتاج إلى سيناريوهات
    بعبارات مثل: ''بعيد عن العين بعيد عن الذهن'' يمكن للمرء أن يخرج بفرضية طبيعية أن هنالك الكثير مما يمكن كسبه من الاتصال المباشر وجها لوجه. لكن، وبناء على قول رودريك سواب، الأستاذ المساعد للسلوك التنظيمي، فإن كون المرء قادرا على رؤية الآخرين والاتصال العياني قد لا يكون دائما أفضل شيء في أي سيناريو، بما في ذلك المفاوضات ذات الأهمية العالية…
    إقرأ المزيد...
  • علاج الفتيات من إدمان المخدرات
    قد تضيق الحياة ببعضنا أو نتعرض لأزمات أسرية أو نفسية تدفعنا إلى حلول غير منطقية، ذلك بالنسبة إلى الشباب، أما الفتيات فأيا كانت المنغصات لا يمكنهن تجاوزها بالهروب الذي يضاعف أزماتهن ويعقدها أكثر، غير أنه في حالات الأسر التي تشهد تصدعات في العلاقة بين الأبوين تزداد حالات الهروب مع افتقاد الرعاية والاهتمام اللازم بمعالجة أزماتهن ومشكلاتهن الشخصية أو الأسرية ويلجأ…
    إقرأ المزيد...
  • جذر عرق السوس
    ينمو معظمُ عِرق السُّوس (العِرقسوس) licorice في اليونان وتركيا وآسيا. ويحتوي عرقُ السُّوس على مركَّب يُسمَّى خُلاصة العِرقسوس glycyrrhizin أو حَمض الغليسيريزيك glycyrrhizic acid. وللعِرقسوس تاريخٌ طَويل من الاستِخدام الدَّوائي في كلٍّ من الطبِّ الشَّرقي والغربِي.   الأسماء الشَّائعَة ـ جَذر العِرقسوس licorice root، عِرق السوس أو العِرقسوس licorice (liquorice)، الجِذر الحلو sweet root، الغانزو gan zao (عرق السُّوس الصِّينِي…
    إقرأ المزيد...
  • طرق علاج المشاكل الأسرية
    تحدث المشاكل الأسرية بسبب صعوبة التكيف وهى من المشاكل الشائعة وتدفع الناس للبحث عن العلاج النفسي . ومن الممكن أن تتطور المشاكل الزوجية بسبب وجود مشكلة طبية أو نفسية في كلا الزوجين أو في أحد أبنائهما .كما يمكن أن تخلق مشاكل الآباء و الأبناء نوعا من المحنة داخل الأسرة . و قد أصبح ضعف التواصل و المشاكل الاسرية أمور شائعة…
    إقرأ المزيد...
  • دعوهم هم من يقرروا
    كلنا نولد في هذه الدنيا لانعلم ماالذي يدور حولنا ولا نعي ماهي الحياة , لانملك إلا البكاء لغة التعبير عما يزعجنا , والضحك عما يبهج قلوبنا , كبرنا وترعرعنا في حضن أهالينا والحمد لله دخلنا المدرسة رغبة منهم أن يعلمونا ونكون أطباء في المستقبل يفتخرون بنا , نحمل أسمهم وأخلاقياتهم الدينية التي تربينا عليها , ونحن مازلنا لانقرر مستقبلنا الدراسي…
    إقرأ المزيد...
  • كيف تتعامل مع الشخص المستغل داخل فريق العمل؟
    لا بد أن يكون كل مدير قد اصطدم بمثل هذا النمط من الأفراد ضمن فريقه في وقت من الأوقات، سواء كان يعلم بوجوده أم لا. وحتى لو لم يكن المدير يعلم أن أحد موظفيه لم يكن يبذل قصارى جهده في العمل، فمن المؤكّد أن نظراءه كانوا على علم بالأمر، وفي النهاية، فإنه يتحتّم عليهم القيام بما تغاضى زميلهم عن القيام…
    إقرأ المزيد...
  • دليل المصاب بالسكري
    السكري يصاب الانسان بالسكري نتيجة عجز البنكرياس عن افراز هرمون الانسولين أو افرازه بكميات غير كافية أو غير فعالة، مما يؤدي الى ارتفاع نسبة السكر (الجلوكوز) في الدم بحيث يتعدى المستوى الطبيعي والذي يتراوح ما بين (80 -120 ملغم/100 مللتر). يحصل جسم الانسان على السكر من الغذاء نتيجة هضم الطعام وامتصاصه بحيث ينتقل بواسطة الدم الى خلايا الجسم المختلفة ليستعمل…
    إقرأ المزيد...
  • ثمانية نصائح تتعلق بالغذاء للتمتع بصحة جيدة والعيش طويلاً
    تقوم العديد من المراكز العلمية المهتمة بصحة الإنسان كل سنة بالتفتيش عن مكامن الفائدة في العديد من الأغذية المعروفة والهدف دائما هو التمتع بالصحة الجيدة وإمكانية العيش طويلاً بأفضل صورة ممكنة.هذا العام كانت نتيجة الأبحاث التي أجريت أن خرج المهتمون بصحة الإنسان بثمانية نقاط مهمة للتمتع بصحة جيدة.
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

الإدارة لا يمكن أن تكون مهنة قط

Posted in الإدارة

manage-wordفي أعقاب الأزمة الاقتصادية والجدل الناتج بشأنها حول مسؤولية مدارس إدارة الأعمال، أخذ التوجه نحو تعزيز مفهوم الإدارة بوصفها مهنة يكتسب زخما جديدا وسط الأكاديميين.
يجادل كبار أنصار هذه الفكرة بأن مدارس إدارة الأعمال ينبغي أن تشكل نفسها على نمط الكليات المهنية (مثل كليات الطب والهندسة والصيدلة)، وأن تضع ميثاقاً أخلاقياً للمساعدة في خلق كادر من حملة شهادة الماجستير في إدارة الأعمال ووضعهم في موضع المساءلة أمام المجتمع أكثر من ذي قبل.


نقطة البداية هنا هي أن الإدارة هي مهنة من المهن وينبغي أن تتصرف مثل بقية المهن. نقطة البداية هذه مفهومة، ذلك أن مكانة المديرين في المجتمع مشابهة لمكانة الأطباء، أو المحامين، شأنها في ذلك شأن المسؤولية التي يحملونها.
لكن المقارنة بحد ذاتها مغلوطة. فالإدارة ليست مهنة ولا يمكن أن تصبح مهنة. الأسوأ من ذلك أن تعليق كلمة ''مهني'' على دراسات الأعمال يخلق تصورات خاطئة في غير محلها حول الحاجة إلى الإصلاح.
نحن نلجأ إلى المهنيين المختصين لأنهم يتحلون بالمعرفة التي لا نمتلكها. ونحن نثق بنصيحة الأطباء، أو المحامين، لأن هذه النصيحة مضمونة من قبل المؤسسات والجمعيات المهنية. هذه الجمعيات بدورها تصبح ممكنة، لأن هناك إجماعاً واسعاً على المتطلبات المهنية اللازمة من حيث التعليم ومنح الشهادات باعتبارها السبيل الحصرية المؤدية للممارسة المهنية، وقوة الاستبعاد من الممارسة عن طريق فرض المعايير الأخلاقية.



لكن الإدارة مختلفة. ففي حين أن المهني شخص مختص، فإن المدير هو ''صاحب السبع صنايع والبخت ضايع''. دور المدير هو دور عام، ومتغير، وغير قابل للتحديد، ومن هذا الباب، فإنه يقاوم المعايير ومنح الشهادات التي تتطلبها المهنة الحقيقية. وفي مثال بسيط لتوضيح ذلك، نقول إن من غير المعقول بالنسبة للمجتمع أن يسمح لشخص غير مؤهل بإجراء عملية جراحية، ومع ذلك لا يوجد من يقترح بصورة جادة أنه لا بد من حمْل شهادة الماجستير في إدارة الأعمال قبل الدخول في الإدارة. باختصار، لا توجد رابطة مهنية تضبط الدخول أو الخروج من مهنة للإدارة.
مهارة التكامل هي السمة المميزة للمدير، وتقع في قلب السبب الذي من أجله ينبغي أن تختلف دراسة الإدارة عن التعليم المهني المحترف. المفتاح لذلك هو إدراك حقيقة أن التكامل ليس أمراً يمكن تعليمه، وإنما يمكن تعلمه. وهو يحدث في عقول الطلاب وليس في سياق البرامج الدراسية. الطلاب يربطون بين العناصر المختلفة للبرنامج الدراسي، بما في ذلك التعلم من بعضهم بعضاً ويبنون خبراتهم الفريدة.
بالتالي، من الضروري تماماً أن تعتبر مدارس إدارة الأعمال نفسها بالدرجة الأولى أنها بيئات للتعلم، وليست مجرد أماكن يتم فيها تعليم الطلاب.
في استبيان أجري مع 600 من خريجي مدرسة جادج لإدارة الأعمال في جامعة كامبريدج في بريطانيا، اعتبر المشاركون أن التعلم الذي كان يقع خارج غرف الصف، وفي فرق المشاريع ومجموعات التعلم، وبصورة عامة في مدارس إدارة الأعمال والجامعة بصورة أوسع، أكثر فائدة بالنسبة إليهم في حياتهم العملية الحالية من المعرفة الفنية والوظيفية التي درسوها في المقررات الأساسية. هذا التعلم الذي يحدث خارج غرف الصف هو الذي يغذي ممارسة الإدارة.
ينبغي كذلك أن تقلل مدارس الإدارة من ثقافة الدرجات. نظام العلامات الأكاديمي لا يمكن بصورة مناسبة أن يتنبأ بالقدرة الإدارية. من الممكن قياس الطلاب في مواضيع مثل التمويل والمحاسبة، وهي شبيهة بمقررات الكليات المهنية، لكن هناك صعوبات وإشكالات كبيرة في تقييم المهارات الأساسية للإدارة.



فضلاً عن ذلك، فإن محاولة تقليص التعليم وتحويله إلى مقياس للدرجات يؤدي حكماً إلى سلوك غير تعاوني وإلى بيئة تعليمية مختلة وظيفياً. ينبغي أن يتم تمكين الطلاب، وليس وضعهم في مراتب.
لا تستطيع مدارس الإدارة بصورة فريدة منح شهادات للمديرين وتمكينهم من الممارسة. وكذلك لا تستطيع تنظيم سلوك المديرين. فهي توفر بيئات تعليمية من شأنها دمج وتدعيم ومشاركة وإنشاء الخبرة العملية في الأعمال والمساعدة في إعداد المديرين للتعامل مع بيئات عمل مختلفة.
إن مدارس إدارة الأعمال ليست كليات مهنية وإنما أماكن حضانة لقادة الأعمال.

ريتشارد بيكر مدير سابق لبرنامج الماجستير في إدارة الأعمال في مدرسة جادج لإدارة الأعمال في جامعة كامبريدج، وكاتب مقال ''لا، الإدارة ليست مهنة'' المنشور في عدد تموز (يوليو) – آب (أغسطس) من مجلة هارفارد للأعمال، الذي اقتبس منه الجزء المنشور هنا.

 

 

 

 

المصدر : www.stocksexperts.net

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed