• المفاتيح السبعة لفهم عالم الطفل
    أولاً:كيف نفهم عالم الطفل؟يظن كثير من الآباء أن مجرد اجتهادهم في تلقين الطفل قيماً تربوية إيجابية، كفيل بتحقيق نجاحهم في مهمتهم التربوية، وعند اصطدام معظمهم باستعصاء الطفل على الانقياد لتلك القيم، يركزون تفسيراتهم على الطفل في حد ذاته، باعتباره مسؤولاً عن ذلك الفشل ولم يكلف أغلبهم نفسه مراجعة السلوك التربوي الذي انتهجه، فأدى ذلك المآل إلى مزيد من توتير العلاقة…
    إقرأ المزيد...
  • تثبيت الوزن بعد الريجيم
      بعد عملية انقاص الوزن نحتاج الى مرحلة مهمة وهي مرحلة التثبيت. وإذا لم يتم إتباع طرق سليمة للحفاظ على الوزن بعد الرجيم فإنه من الممكن أن يرجع الوزن لما كان عليه من قبل.   وهنا بعض اهم الطرق لثبات الوزن:   - يفضل تقسيم وجبات اليوم الواحد إلى أربع وجبات، ويفضل أن يتم تقسيم وجبة الغداء إلى وجبتين وعدم…
    إقرأ المزيد...
  • عقوق الآباء
    كثيراً ما نتحدث كآباء ومثقفين ومربين عن عقوق الأبناء لآبائهم. فالإسلام كدين جاء داعياً إلى حقوق الآباء. وليس هناك من ينكر عظم حق الآباء على أبنائهم. لكننا ننسى كثيراً أن حقوق الآباء على الأبناء يقابلها حقوق للأبناء على آبائهم. وهذه هي الأخرى كفلها الإسلام.. يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليعن ولده على…
    إقرأ المزيد...
  • القيادة في قصة نبي الله سليمان والهدهد
    نحن الآن واقفون على مقربة من جيش عظيم، جيش يتكون من إنس وجن ووحوش وطيور، إنه جيش سليمان عليه السلام، أعظم ملوك الأرض، حيث استجاب له رب العزة جل جلاله حين سأله: (رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّنْ بَعْدِي) فسخر الله له أمورا لم يسخرها لأحد من قبله ولا من بعده. فصار سليمان بن داود عليهما…
    إقرأ المزيد...
  • دراسة: عمليات استبدال الركبة ومفصل الورك لا تساعد على إنقاص الوزن
    بالرغم من أنَّ جراحةَ استبدال المفاصل تُخفِّف من الآلام، وتُساعد على استرداد قابليَّة الحركة, لكن لا يُوجد دليلٌ واضح على أنَّ هذا الإجراءَ الجراحي يُساعِد على إنقاص الوزن وفق دراسةٍ حديثة. تفحَّصت الباحثةُ ماريا إيناسيو وزملاؤها 12 دراسة سابقةً، لتحديد الأثر الذي تتركه جراحة استبدال المفاصل على أوزان المرضى.
    إقرأ المزيد...
  • انتهاء صلاحية المواد الغذائية
    سلامة الأغذية والأشربة تعتبر أحد المتطلبات الأساسية لضمان صحة الإنسان. ومن أجل تأمين هذه السلامة تم ابتكار ما يعرف بفترة الصلاحية، وهي المسافة الزمنية التي تفصل بين تاريخين، تاريخ إنتاج أو صنع أو تعبئة أو إعداد المادة الغذائية، وتاريخ انتهاء صلاحية المادة الغذائية. وفترة الصلاحية تدمغ على المنتج على شكل تواريخ هجرية أو ميلادية او كليهما معاً، وتختلف طول هذه…
    إقرأ المزيد...
  • التعلم الثقافة و المعرفة في منظور المجتمعات العربية
    هذه الدراسة محاولة من المحاولات، غايتها إثارة التساؤلات والجدل حول القضايا التكوينية في الثقافة والفكر من اجل تحقيق إنجاز ثقافي حضاري، يواكب حركة واقع تاريخي جديد يتحرك إلى الأمام حاملاً إرثه القديم للوصول إلى تطلعات ورؤى جديدة-قديمة.قد لا تكون " التنمية " بمفهومها التخطيطي المستقبلي هي الإطار الوحيد أو الطريق الوحيد الذي علينا أن نسلكه في هذا المنعرج التاريخي الجديد،…
    إقرأ المزيد...
  • لا تسألني لماذا أنت فاشل
    إحدى القارئات أرسلت تقول لي : أنها كلما بدأت عملاً لا تكمله وتشعر أنها ستفشل به، ثم تعود لتتذكر أمها عندما كانت صغيرة ،حيث أنها كانت تقول لها دائماً : (أنت فاشلة) حين لا تكمل توضيب غرفتها أو لا تساعد في جلي الصحون، وبقيت هذه الكلمات ترن في أذنيها حتى عندما كبرت. فكرت في الرد عليها ولكن في النهاية أثرت أن أكتب…
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد

Posted in الإدارة

unfinish-workفي عصرنا الحالي ظهر العديد من الأمراض و الفيروسات الخبيثة مثل الكوليرا والسل التي تصيب جسم الإنسان وربما تودي بحياة الشخص المريض إذا لم يعالج منها علاجا كاملا أو يحتاط لها بسبل الوقاية اللازمة.

ولكن هناك عدة أنواع من الأمراض والفيروسات الخبيثة التي قد تلحق ضررا بالغا بمجمل الكيفية والأساليب التي يدير بها كل إنسان وقته

 

وتعتبر المماطلة أو التسويف واختلاق الأعذار من أكثر هذه الأمراض خطورة بل وتعد العدو الأول لإدارة وتنظيم الوقت، الحقيقة أن لا أحد يحب المماطلة و اختلاق الأعذار فهو وباء على حياتهم ، فما هو التسويف ؟ ولماذا نماطل؟ وكيف نتوقف عن اختلاق الأعذار؟

ما هي المماطلة ؟

كلمة تصف واحد من أكثر الأمراض المنتشرة التي عرفتها الإنسانية وهي واحدة من أكثر العادات مكرا و غدرا.

وإذا قمنا بتعريف المماطلة فسنجدها هي أن تقوم بمهمة ذات أولوية منخفضة بدلا من أن تنجز مهمتك ذات الأولوية العالية أو الميل لتأجيل وأداء المهام و المشروعات وكل شي حتى الغد أو بعده بقليل وفي مرحلتها النهائية عن طريق اختلاق الأعذار، ونظرا لأنه يتم تأجيل كل شيء فإنه لا يتم أداء أي شيء ، وأن تم أداءه فإنه سيجيء مبتورا وناقصا وغير مكتمل ، مثلا تتناول كوبا أخر من الشاي بدلا من أن تعود إلى عملك أو مذاكرتك بالتعذر بأنك محتاج إلى كوب أخر حتى تستعيد انتباهك،تجلس لمشاهدة التلفاز بينما ينبغي عليك الذهاب لإنجاز أحد أهم أنشطتك وتتعذر بأن هناك متسع من الوقت لإنجاز ما نريد فيما بعد… وعقب فترة الحضانة تلك بمدة قصيرة للغاية يبدأ الفيروس التسويف في الانتشار ويبدأ الإنسان ينتقل من أزمة لأخرى وتكون المحصلة عدم إنجاز أو إتمام أي شيء بالكفاءة والدقة المطلوبتين .

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed