• لاجل اطفالنا يمكننا التحكم بالتلفزيون
    ثمة بعض الاباء ينشغلون في صراع دائم لاجل السيطرة على التلفزيون ولكن لا يحالفهم الحظ في كثير من الاحيان اما البعض الاخر فقد يجد ان من الصعوبة بمكان ان يحافظوا على حياة اسرية خصبة ومتنوعة الخصائص مع وجود التلفزيون في البيت ويفضلون العيش من دونه على وجه الاطلاق .
    إقرأ المزيد...
  • لا تقل إني فاشل
    " الفشل " .. لفظة لا وجود لها في قاموس حياتي ، لأني لا أعترف بها ، واستبدلتها بجملة " أنا لم أوفق " لا تستعجلوا وتحكموا علي من يقول هذا بأنه محظوظ ، وأن حياته مليئة بالمسرّات ، وأنه حاز كل ما يتمناه ! لا تقيّّموا شخصاً ما أنه إنسان ٌ " فاشل " أو " ناجح " ..…
    إقرأ المزيد...
  • الأجيال القادمة,إلى ماذا تفتقر؟
    مشاكلنا كثيرة عديدة..متفاوتة..بعضها قد يولّد البعض الآخر..وهذا كله في الحقيقة..مسألة مؤرقة. إن واقع الحياة الملموس يقول ويرى بأن الأجيال الجديدة تفتقر إلى التوازن النفسي من الناحية الأسرية. حالات من مواقف الحياة مع هذه الفئة من المجتمع التي تمثل الزهر في حديقة الحياة..تتفجر في صدورهم الغضة بواعث الحزن، ولا يجدون من يصغي إليهم. بل أحياناً كثيرة لا يجدون من يوجه لهم…
    إقرأ المزيد...
  • أطفالنا والمواهب المدفونة
    ماذا يصنع أهالي الأطفال الموهوبين؟ أين يذهبون بهم؟ كيف يكتشفونهم؟ وعندما ينجحون في ذلك، كيف يفعلون؟ مرة أخرى. ما هي المعايير التي على أساسها أعتبر أن ابني أو ابنتي موهوبة؟الجميل في الأمر أن هذا الموضوع يُدرّس في جامعة الملك سعود كأحد أقسام التربية الخاصة في كلية التربية، تخصص تعليم موهوبين، كما تخصص جامعة الخليج لهذا التخصص مرحلة دراسات عليا. ويُخرج…
    إقرأ المزيد...
  • الطفولة والديمقراطية
    الطفل العربي ليس أوفر حظا من الكبار، فنسبة عالية من الأطفال يصيبها الإهمال وسوء التغذية والرعاية الصحية، والعمل المبكر، وسوء المعاملة، والأمية. فالطفل هو الحلقة الأضعف في البنية الاجتماعية وغالبا ما يفتقر إلى الحقوق الأساسية. لا يزال بعض المربين يتحدثون عن مدرسة الضرب، وعن العقاب كوسيلة تربوية. وهذا يشير إلى أي مدى كانت قضية الطفولة في الواقع العربي وما زالت…
    إقرأ المزيد...
  • سلامةُ الأَطفال
    يبذل الأهلُ دائماً كلَّ جهد ممكن لحماية أطفالهم من الأذى. وعلى الأهل القيام بما يلي لحماية أطفالكم:• تعليم الأطفال عبور الشارع بطريقة آمنة.• التأكُّد من ارتدائهم الألبسة والتجهيزات المناسبة للرياضة.• تركيب جهاز إنذار الحريق واختباره.
    إقرأ المزيد...
  • المعيار
    يظهر كل منا ما يشعر به من أحاسيس عن طريق تعبيرات وجهه وتحركات جسمه ، وقد اكتشف العالم النفسي البرت مهار ابيان ALBERT MEHARABLAN من جامعة هارفارد بأمريكا أن أكثر من 93% من عملية الاتصالات تكون غير ملفوظة ، وكان مما قاله في هذا الخصوص " أيا كان ما يمر به الشخص بداخله فإن ذلك سيظهر عليه خارجيا في تحركات…
    إقرأ المزيد...
  • عشرة أفكار سيئة كافية لتدمير شركتك
    إن المشكلة مع معظم المؤسسات هي أنها تحكمها أفكار عادية" وقد أبدى بيل أو براين العضو المنتدب المتقاعد لشركة هانوفر للتأمين هذه الملاحظة في كتاب بيتر سينج بعنوان رقصة التغيير أو The Dance of Change وهذه الأفكار لازالت واقع حتى يومنا هذا ولقد إندهشت بشدة خلال العشرون عاماً التي قضيتها في الدراسة وتقديم الإستشارات والتدريس للتنفيذيين بشأن كيف أن الأفكار…
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

عوامل تضييع الأوقات

Posted in الإدارة

clockعوامل تضييع وخسارة الأوقات كثيرة، والكثير من الناس لا يفكر في معرفة هذه العوامل ليتجنبها، لأن الفرد منا إن حاول بقدر الإمكان معرفة هذه العوامل وعمل على إزالتها، ستكون أبرز النتائج وجود وقت فائض يستطيع قضائه في أمور أخرى أكثر أهمية، كالترفيه عن النفس، والتطوير الذاتي عبرا لقراءة أو حضور دورات متخصصة في مجال ما أو توطيد العلاقات بينه وبين أسرته وأصدقائه وعائلته،

 

ونستعرض هنا أبررز عوامل تضييع الأوقات:

عدم وجود أهداف أو خطط، وهذا يجعل من حياة الإنسان متخبطة عشوائية لا تعرف لها هدفاُ فلا تركز على أعمال معينة، بل تجرب كل شيء وتعمل كل شيء والنتيجة لا تنتج أي شيء.

التكاسل والتأجيل، وهذا أشد معوقات تنظيم الوقت واستغلاله، ذلك أن التأجيل لا يتوقف على سبب معين، بل عادة يكون بسبب عدم رغبة الإنسان في إنهاء العمل المراد إنجازه، لذلك كن حازماً مع نفسك ولا تأجل.

النسيان، وهذا يحدث لأن الشخص لا يدون ما يريد إنجازه، فيضيع بذلك الكثير من الواجبات، والكثير من الذين نصحتهم بتدوين أعمالهم ومواعيدهم نجحوا في تجاوز مشكلة النسيان أما من أصر على عدم الكتابة واعتمد على ذاكرته فقط فإنه بالتأكيد سينسى بعض الأعمال والمواعيد وسيشتت ذهنه في الكثير من الأعمال.

مقاطعات الآخرين، وأشغالهم، والتي قد لا تكون مهمة أو ملحة، اعتذر منهم بكل لاباقة، لذى عليك أن تتعلم قول لا لبعض الامور، وهذا أمر سيجنبك تحمل مسؤوليات أكثر من طاقتك أو أكثر من أن يتسع لها وقتك.

عدم إكمال الأعمال، أو عدم الاستمرار في التنظيم نتيجة الكسل أو التفكير السلبي تجاه التنظيم، وكثيراً ما نجد شخصاً يقوم بالشروع في إنجاز عمل ما أو مشروع ثم يتوقف عندما أكمل 80% من العمل، ولم يبقى إلا القليل، وهنا يتوقف عن العمل في المشروع وينتقل إلى مشروع آخر ويفعل فيه كفعله في المشروع الاول، وتتاركم المشاريع الشبه منتهية على الشخص. لذلك احصر على انتهائك من أعمالك بكاملها ثم انتقل للأعمال الأخرى، وهذا يحتاج إلى تركيز فقط.

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed