النشاطات (47)

السبت, 02 حزيران/يونيو 2012 21:59

حقوق الطفل في الإسلام

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

children12أطفال يلعبون ويفرحون ويمرحون، وآخرون يبكون ويتألمون ويتعذبون من قسوة هذه الحياة الصعبة.
ومن أجل استمرار إنسانية الإنسان وعدم تعرضها للضمور والانقراض، وضعت وشرعت الحقوق للطفل، في عالم مليء بالانتهاكات والاستغلال حتى لبراءة الأطفال، فالإنسانية اليوم بحاجة إلى مثل هذه الحقوق التي تحفظ كرامة الإنسان، وتجعل من احترام الإنسان لأخيه قانوناً يسود العلاقات البشرية،

الإثنين, 05 تشرين2/نوفمبر 2012 01:42

أيها الآباء لحظة قبل الشراء!

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

جذب انتباهي مشاهدة موقف عابر، وأنا في إحدى محلات لعب الأطفال لشراء بعض الهدايا لأبنائي، وهو ما رأيته من أب قد وقع اختياره على دمية (عروسة) لابنته، فوضعها أمام العامل على الطاولة كي يدفع ثمنها، وقد أُلبست ثوباً لا يستر، ولا يغني من عري..! إذ يغطي الثوب مساحة صغيرة من جسدها الذي يحاكي جسد فتاة وقد تزينت فظهرت مفاتنها! 

فأثارت انتباهي يد الأب التي امتدت ليشد الرداء آملاً أن يطول في يده..! فيغطي ما تعرّى من الدمية..! لكن دون جدوى..! فدفع ثمنها..! وحملها بين يديه ليهديها لصغيرته!
وقد ثار تساؤل بداخلي: ما الذي دفع هذا الأب إلى هذا التصرف، وهو محاولة ستر جسد الدمية؟! ولم أجد إجابة سوى أنها الفطرة النقية التي فطرنا الله -سبحانه وتعالى- عليها، كأمة لها قيمها، وموروثها من الفضيلة، ومنهج إيماني يفيض بالأخلاق الحميدة التي لن تتلاشى من مجتمعاتنا مهما قاومتها الأفكار الغريبة .

الأربعاء, 29 آب/أغسطس 2012 10:37

ألعاب الأطفال وعوامل الأمان

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)
baby-girl-playتسببت ألعاب الأطفال التي تنتشر في الأعياد بالعديد من الحوادث المؤلمة, طالت مئات الاطفال ما عكر فرحة العيد عليهم, وعلى اهاليهم والعديد منهم قضى بقية ايام العيد في المشافي يداوي الجراح.‏‏ افتقار العاب الاطفال لعوامل الامان يؤدي في كل عيد الى اذيات قد تصل الى درجة العاهة الدائمة تستمر مع الطفل حتى سنين عمره المتقدمة فأي العاب هذه؟‏‏
الإثنين, 13 آب/أغسطس 2012 03:32

شراء الألعاب للأطفال

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

baby-girl-playلاشك أن معظم الأطفال يحبون الألعاب حُبّاً جمّاً، و يكادون لا يكتفون منها، و يحرص الأهل على الشراء لأطفالهم ما يستطيعون منها . وهناك أمور يجب أن ينتبه الآباء و الأمهات لها في اختيار الألعاب عند شرائها منها : عدم الاسراف في شراء الألعاب الغالية الثمن لأن مدة صلاحيتها عند الطفل قد لا تتجاوز أسبوعاً واحداً، والحرص على نوعية اللعبة بغض النظر عن ثمنها،

الأربعاء, 18 تموز/يوليو 2012 09:09

كيف نعوّد أولادنا على الصلاة؟

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

muslim-kidالحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم.

أيها الأب الكريم .. أيتها الأم الحنون

إن أولادنا أمانة عندنا، وهبها الله تعالى إيانا، وكم نتمنى جميعا أن يكونوا صالحين، وأن يوفقهم الله في حياتهم دينيا ودنيويا.

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)
child-playهل للعب فوائد؟؟ أم هو إضاعة للوقت؟
اللعب في سن ما قبل المدرسة هو اكثر أنشطة الطفل ممارسة يستغرق معظم ساعات يقظته وقد يفضله على النوم والأكل..
وغياب اللعب لدى الطفل يدل على أن هذا الطفل غير عادي..فاللعب نشاط تلقائي طبيعي لا يُتعلم.



الجمعة, 02 تشرين2/نوفمبر 2012 19:31

أبناؤنا في حلقات القرآن

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

من البشائر والحمد لله أن هناك الكثير من الأبناء الصغار والكبار والذكور والإناث الذين أتموا حفظهم للقرآن، فأصبحوا منارات إشعاع وفخراً لنا جميعاً، وهذه بشائر تلوح في الأفق تعلن سلامة المنهج والسير على طريق سلفنا الصالح رضوان الله عليهم. 

وكل ذلك إنما هو بفضل الله أولاً، ثم بفضل مثل هذه المناشط التي تعتني بتحفيظ القرآن من مدارس ودور تحفيظ، والمنتشرة في ربوع البلاد الإسلامية، فجزى الله المسؤلين والقائمين عليها خير الجزاء.
وفي الحقيقة، كم نود أن تعتني هذه المحاضن -علاوة على الحفظ بتربية النشء- على فهم القرآن، وتشجيعهم على تدبر معانيه، فإن الكثير إذا حفظ وتخرج توقف بعد ذلك وربما نسي أو ظل يراجع ويجاهد نفسه جهادا على تذاكره، ولو تفطن هؤلاء لتدبره ما نسوه بل لسهل عليهم حفظه، ولتذوقوا معانيه وفرحوا به فرحاً عظيماً.
 
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)
breakfast-kidsأولاً: نذكرهم بالآيات و الأحاديث التي تحث على التطوع و الصدقه
ثانيا: نذكر لهم بعض القصص الموثرة في جزاء المتصدق مثل قصة الأعمى و الأبرص و الأقرع من بني إسرائيل.
فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه و سلم يقول: (( إن ثلاثة من بني إسرائيل، أبرص و أقرع و أعمى. أراد الله أن يبتليهم، فبعث الله ملكاً، فأتى الأبرص فقال: أي شيء أحب إليك؟
الإثنين, 10 أيلول/سبتمبر 2012 19:55

الطفل في الدول الفقيرة

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)
poor-kidلا بد من وضع الـ600 مليون طفل الذين يعُدّهم العالم الإسلامي في محور جهود حكومات الدول الإسلامية الرامية إلى تحقيق المزيد من الوحدة والتضامن. تلبية احتياجات هؤلاء الأطفال، الذين يمثلون أكثر من 40 في المائة من السكان المسلمين، وضمان حقوقهم عاملان سيحددان إلى حد كبير مدى نجاح جهود المجتمع الدولي من أجل تحقيق الأهداف العالمية للتنمية وبناء مستقبل أكثر أمنا.
الثلاثاء, 04 أيلول/سبتمبر 2012 13:39

توجيه الأطفال نحو المطالعة

كتبه
قييم هذا الموضوع
(3 أصوات)
books-cيرتقي مستوى الأطفال الذي ألف المطالعة وقراءة الكتب معلوماتياً وثقافياً وفكرياً بشكل مطرد.
وعلى هذا يتعين أن نواصل توجيه الطفل وحثه نحو المطالعة وقراءة الكتب حتى تغدو المطالعة إحدى الممارسات اليومية التي اعتاد عليها.
إبدأوا بقراءة الكتب لأطفالكم منذ بداية الطفولة الأولى.وفروا للطفل الصغير كتباً قليلة الصفحات تحتوي صوراً وأشكالاً ملونة وبسيطة.
الصفحة 1 من 4
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed