يعيش أطفال العالم الإسلامي في دول مختلفة اختلاف إندونيسيا والنيجر والمملكة العربية السعودية، ويمثلون أكثر من ربع سكان العالم. وفي حين يعيش البعض منهم في دول غنية، إلاّ أن أغلبهم يتواجدون في دول العالم الأكثر فقرا ويواجهون تحديات ضخمة تهدد بقائهم على قيد الحياة منها ارتفاع نسب وفيات الأمهات والأطفال والفقر المدقع والأمراض بما فيها فيروس نقص المناعة البشرية المكتسب / الإيدز.
ومن أجل تحقيق تغيير إيجابي ودائم لفائدة هؤلاء الأطفال لا بد من بعث شراكات فعالة بين حكومات الدول الإسلامية ومع المؤسسات المالية الإقليمية والدولية والقطاع الخاص لتوفير التمويلات والخبرات التقنية الضرورية. كما أنه لا بد للدول الغنية من تحمل مسؤوليتها تجاه الدول الفقيرة من خلال رفع مستويات المساعدات الإنمائية وتوجيهها مباشرة نحو تلبية احتياجات الأطفال.
إن الاستثمار في أطفال العالم الإسلامي ضروري لتحقيق الأهداف الإنمائية للألفية والوفاء بالتعهدات التي قطعها العالم على نفسه من أجل الأطفال الأكثر فقرا.
ومن أجل تحقيق تغيير إيجابي ودائم لفائدة هؤلاء الأطفال لا بد من بعث شراكات فعالة بين حكومات الدول الإسلامية ومع المؤسسات المالية الإقليمية والدولية والقطاع الخاص لتوفير التمويلات والخبرات التقنية الضرورية. كما أنه لا بد للدول الغنية من تحمل مسؤوليتها تجاه الدول الفقيرة من خلال رفع مستويات المساعدات الإنمائية وتوجيهها مباشرة نحو تلبية احتياجات الأطفال.
إن الاستثمار في أطفال العالم الإسلامي ضروري لتحقيق الأهداف الإنمائية للألفية والوفاء بالتعهدات التي قطعها العالم على نفسه من أجل الأطفال الأكثر فقرا.
المصدر : www.kidworldmag.com